الرئيسية
(( فتاة نادرة .. رزه,,مرتزه ))
العجوزتان (( فتاة نادرة ووو رزه,,مرتزه )) تنقلان بسطتيهما إلى مفرق عروق الطرفية << أروح وطي مع الفصحى
نقلت العجوز البثرة (( فتاة نادرة )) وصديقتها السعلوة (( رزه,,مرتزه )) بسطتهن من شارع الصناعة (( قبة رشيد )) إلى المفرق الي يودي لعروق الطرفية
على بال أمهن يبي يستغلن موسم الكشتات والمخيمات
وسون تجديد للبضاعة
وحطن (( بقل )) بدال الشامبو الأحمر حق العجز
وكليجا بدال الميدليات اللي عليهن صور ماجد عبدالله وصالح النعيمة
وحطن معمول بدال الرشاد والحلب
بس إلى الآن والكمختين الآنف ذكرهن ماطلعن قيمة اللومزينات يروحن بأربعين ويجن بأربعين
وكل ربحهن اليومي ستين ريال
وهالم؟ب أصلا من شايب بدوي خاقن مع البثرة (( فتاة نادرة ))
ويجي يشتري كل يوم عشان يكحل عيونه << من جد ماعنده ذوق
وهذا خلى الحكومة تشك بوضعهن !!
لأن ماعليهن سوق وخسرانات والمسافه بعيده ومع كذا مستمرات بالحضور يوميآ
والحكومة شاكتن وبقوووة إنهن يبيعن (( شروخ )) ويتسترن بالكليجا والبقل
وبعد أن تزايدت الشكوك وتزايد إطلاق الشروخ في المخيمات المجاورة للبسطة
قامت الحكومة بمداهمة بسطة المدعوتين
وبعد التفتيش وجدت السلطات الأمنية مجموعة كبيرة من الشروخ
(( 72 )) دستة صواريخ وخيشتين طرطعان أم ديتس و (( 84 )) دسته شروخ من نوع الخداعة و (( 66 )) دستة من نوع الفراشة
وأثناء المداهمة لاذت البثرة (( فتاة نادرة )) بالفرار جرياً على الاقدام << قايلكم أن رجلينه مخشبات بس ما تصدقونن
وقام عدد من أعضاء الشرطة بلحقها كعابي
لكن يوم طلعت للشارع العام مادروا إلا يوم جت ددسن زرقاء موديل أربع وثمانين وأعترضت طريق العساكر
وبسرعة البرق طمرت البثرة (( النادرة )) بحوض الددسن
ثم أنطلقت الددسن وأختفت عن الأنظار
وتبين بعد التحري أن راعي الددسن يدعى أبو مناحي << الشايب الي خاقن مع (( النادرة ))
وتم القبض على النسرة (( المرتزة )) وتم جدعها بسجن الطرفية إلى أن يتم القبض على (( النادرة ))
(( الناردة )) تحاول تغطية وجهها أثناء الهروب بحوض ددسن أبو مناحي
خوفآ من إرعاب المارة من الأطفال والأجانب بسبب تقاسيم وجهها كأنها لابسه قناع مايع من حرارة الشمس القارصة
أبو مناحي يوم يخق على (( الناردة )) كان مو بوعيه << ضاربها كويس خمره
يوم شرب البينة نادك وصحصح شاف أنه ماخذ مقلب (( بالنادرة ))
وعلى طول جرها من عند قناصيعه للمخفر القريب من عشته
وتم الحكم على البثره والسلعوه الآنف ذكرهم بـ (( 15 ))
وصارن بالسجن داشرات يبيعن كل شيء ممنوع من حبوب وحشيش
وأقل الاشياء اللي يسونها شرب الشيشه
ودامن ضايعات لا سكن ولا مأوي لهن إلا المقاهي
وكل يوم لهن مقهى ثاني .. يشربن شيشه ولا يحاسبن
وعلى هالمنوال ياحول .. والحين ضايعات ينامن بالشوارع وريحتهن مخيسه محتاجات كر من أول وجديد ما يعرفن التروش أبد
وأنتشرت سيرتهن على كل لسان
لحد ما حكم عليهم بالقصاص بحكم أنهن من المفسدات في الأرض
والآن ينتظرن قص رقبة كل وحدة منهن
والناس فرحانه بهذا الحكم العادل ... أنتهى !!
العجوزتان (( فتاة نادرة ووو رزه,,مرتزه )) تنقلان بسطتيهما إلى مفرق عروق الطرفية << أروح وطي مع الفصحى
نقلت العجوز البثرة (( فتاة نادرة )) وصديقتها السعلوة (( رزه,,مرتزه )) بسطتهن من شارع الصناعة (( قبة رشيد )) إلى المفرق الي يودي لعروق الطرفية
على بال أمهن يبي يستغلن موسم الكشتات والمخيمات
وسون تجديد للبضاعة
وحطن (( بقل )) بدال الشامبو الأحمر حق العجز
وكليجا بدال الميدليات اللي عليهن صور ماجد عبدالله وصالح النعيمة
وحطن معمول بدال الرشاد والحلب
بس إلى الآن والكمختين الآنف ذكرهن ماطلعن قيمة اللومزينات يروحن بأربعين ويجن بأربعين
وكل ربحهن اليومي ستين ريال
وهالم؟ب أصلا من شايب بدوي خاقن مع البثرة (( فتاة نادرة ))
ويجي يشتري كل يوم عشان يكحل عيونه << من جد ماعنده ذوق
وهذا خلى الحكومة تشك بوضعهن !!
لأن ماعليهن سوق وخسرانات والمسافه بعيده ومع كذا مستمرات بالحضور يوميآ
والحكومة شاكتن وبقوووة إنهن يبيعن (( شروخ )) ويتسترن بالكليجا والبقل
وبعد أن تزايدت الشكوك وتزايد إطلاق الشروخ في المخيمات المجاورة للبسطة
قامت الحكومة بمداهمة بسطة المدعوتين
وبعد التفتيش وجدت السلطات الأمنية مجموعة كبيرة من الشروخ
(( 72 )) دستة صواريخ وخيشتين طرطعان أم ديتس و (( 84 )) دسته شروخ من نوع الخداعة و (( 66 )) دستة من نوع الفراشة
وأثناء المداهمة لاذت البثرة (( فتاة نادرة )) بالفرار جرياً على الاقدام << قايلكم أن رجلينه مخشبات بس ما تصدقونن
وقام عدد من أعضاء الشرطة بلحقها كعابي
لكن يوم طلعت للشارع العام مادروا إلا يوم جت ددسن زرقاء موديل أربع وثمانين وأعترضت طريق العساكر
وبسرعة البرق طمرت البثرة (( النادرة )) بحوض الددسن
ثم أنطلقت الددسن وأختفت عن الأنظار
وتبين بعد التحري أن راعي الددسن يدعى أبو مناحي << الشايب الي خاقن مع (( النادرة ))
وتم القبض على النسرة (( المرتزة )) وتم جدعها بسجن الطرفية إلى أن يتم القبض على (( النادرة ))
(( الناردة )) تحاول تغطية وجهها أثناء الهروب بحوض ددسن أبو مناحي
خوفآ من إرعاب المارة من الأطفال والأجانب بسبب تقاسيم وجهها كأنها لابسه قناع مايع من حرارة الشمس القارصة
أبو مناحي يوم يخق على (( الناردة )) كان مو بوعيه << ضاربها كويس خمره
يوم شرب البينة نادك وصحصح شاف أنه ماخذ مقلب (( بالنادرة ))
وعلى طول جرها من عند قناصيعه للمخفر القريب من عشته
وتم الحكم على البثره والسلعوه الآنف ذكرهم بـ (( 15 ))
وصارن بالسجن داشرات يبيعن كل شيء ممنوع من حبوب وحشيش
وأقل الاشياء اللي يسونها شرب الشيشه
ودامن ضايعات لا سكن ولا مأوي لهن إلا المقاهي
وكل يوم لهن مقهى ثاني .. يشربن شيشه ولا يحاسبن
وعلى هالمنوال ياحول .. والحين ضايعات ينامن بالشوارع وريحتهن مخيسه محتاجات كر من أول وجديد ما يعرفن التروش أبد
وأنتشرت سيرتهن على كل لسان
لحد ما حكم عليهم بالقصاص بحكم أنهن من المفسدات في الأرض
والآن ينتظرن قص رقبة كل وحدة منهن
والناس فرحانه بهذا الحكم العادل ... أنتهى !!